(المجلّد الثالث) في الصلاة، نسخة الأصل في 445 صفحة، أوّله: «الحمد للّه على توفيقه شرح ما مضى من هذا الكتاب» هذه النسخة موجودة عند السيد السند السيد محمد الامام الجزائري (طهران) و عندنا أيضا صورتها موجودة.

و أيضا انّ المرحوم السيد آقا التستري الجزائري عم السيد المذكور استنسخ منها في النجف الاشرف [1].

(المجلّد الرابع) في باقي أحكام الصلاة، أوله: «الحمد للّه الذي جعل علم الحديث مرآة النظر الى مشاهدة أسرار الملكوت».

و آخره: «و قد اتفق الفراغ من هذا الجزء الرابع من كتاب شرح «تهذيب الأحكام» أصيل يوم الاثنين غرة شهر ذي الحجة المبارك سنة ثمانين بعد الألف على يد مؤلفه الفقير الى اللّه الغني تراب أقدام المحدّثين نعمت اللّه بن عبد اللّه الحسيني الجزائري في البلدة الطيّبة شوشتر، حرسها اللّه من الآفات بالنبي و آله الأطهار، و يتلوه إن شاء اللّه كتاب الزكاة و ما يتعلق به من الشرح».

نسخة الأصل في 237 صفحة مع الجزء الخامس و السادس في مجلّد واحد موجودة عند السيّد السند السيد محمد الامام الجزائري (طهران) و قد حصّلنا منها صورة.

(المجلّد الخامس) في الزكاة و الخمس، أوّله: «الحمد للّه الذي جعل أحاديث أهل البيت نورا الخ».

و آخره: «قد تمّ هذا الجزء الخامس من شرح تهذيب الأحكام، على يد مؤلفه الأقل نعمت اللّه بن عبد اللّه الحسيني الجزائري، أصيل يوم الثلاثاء، رابع ربيع الأول سنة الثمانين بعد الألف، و قد كان ختمه في دار المؤمنين شوشتر، و نرجو من اللّه سبحانه التوفيق للإتمام بمنّه و عونه، و كتب هذه الأحرف مؤلّفه المذكور عفي عنه».

[1] نابغۀ فقه (ص 77)