حكي في الرياض عن تاريخ عالم آرا: أنه سكن في مشهد علي و الحسين (عليهما السلام) قريبا من ثلاثين سنة في خدمة المولى المجتهد مولانا أحمد الأردبيلي يستفيد منه العلوم و الفضائل. [1]
(مؤلفاته) 1- زبدة البيان الماضي ذكره 2- مجمع الفائدة و البرهان في شرح ارشاد الأذهان (للعلامة الحلي رح) 3- حديقة الشيعة 4- اثبات الامامة 5- شرح إلهيات التجريد 6- اثبات الواجب 7- تعليقات على شرح المختصر العضدي 8- تعليقات على خراجية المحقق الثاني 9- استيناس المعنوية [2].
9- قال العلامة الأمين (رحمه اللّه) في وفاته:
«توفي في صفر سنة 993 في المشهد المقدس الغروي، و دفن في الجرة التي عن يمين الداخل الى الروضة المقدسة، و كل من يدخل الى الروضة أو يخرج لا بد أن يقرأ له الفاتحة، كالعلامة الحلّي المدفون في الحجرة التي عن يسار الداخل» [3].
(أقول) انه قد اشتبه الأمر على العلامة الأمين في جهة مدفنه، اذ حسبه عن يمين الداخل، بل الواقع أنه عن يسار الداخل و كذا قبر العلامة الحلّي بالعكس
11- حاشية شرح ابن ابى الحديد.
للسيّد الجزائري (عليه الرحمة) ذكرها عدة مصادر، كتحفة العالم [4] و الكواكب المنتثرة.