responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي نویسنده : داود سلوم    جلد : 1  صفحه : 426

[-681-]

1-فاني قد رأيت لكم صدودا # و تحساء بعلة مرتغينا

[-682-]

1-و لم نفتأ كذلك كل يوم # لشأفة واغر مستأصلينا

[-683-]

1-و لا ارمي البريّ بغير ذنب # و لا أقفو الحواصن ان قفينا

[-684-]

1-و نحن و جندل باغ تركنا # كتائب جندل شتى عزينا

(681) مجمع الامثال: (يسرّ حسوا في ارتغاء) ... قال ابو زيد و الاصمعي: أصله الرجل يؤتى باللبن فيظهر انه يريد الرّغوة خاصة و لا يريد غيرها فيشربها و هو في ذلك ينال من اللبن، يضرب لمن يريك انه يعينك و انما يجر النفع الى نفسه» .

(682) اللسان: «الشأفة: العداوة» .

(683) الكشاف: « (و لا تقف) و لا تتبع.. يقال: قفا أثره و قافه و منه القافة: يعني لا تكن في اتباعك ما لا علم لك به من قول او فعل كمن يتبع مسلكا لا يدري انه يوصله الى مقصده فهو ضال. »

الجامع لاحكام القرآن: «اصل القفو: البهت و القذف بالباطل.. يقال: قفوته اقفوه و قفته اقوفه و قفيته: اذا اتّبعت أثره. و منه القافة: لتتبعهم الآثار. و قافية كل شي‌ء آخره.

و منه قافية الشعر لانها تقفو البيت و منه اسم النبي (ص) المقفّى: لانه جاء آخر الانبياء.

و منه القائف: و هو الذي يتبع أثر الشّبه» .

(684) الكشاف: « (عزين) فرقا شتى جمع عزة و أصلها عزوة كان كل فرقة تعتزي الى غير من

نام کتاب : شعر الكميت بن زيد الاسدي نویسنده : داود سلوم    جلد : 1  صفحه : 426
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست