تهوَّد أقوام بنجران بعد ما * * *أقرّوا بآيات الكتاب و أسلموا

فصرنا إليهم في الحديد يقودنا * * *أخو ثقة ماضي الجنان مصمّم

خددنا لهم في الأرض من سوء فعلهم * * *أخاديد فيها للمسيئين منقم

[1]. 84 جبرئيل بن أحمد الفاريابي،

كان مقيماً بكشّ، كثير الرواية عن العلماء بالعراق و قمّ و خراسان.

85 جبير بن مطعم بن عديّ بن نوفل بن عبد مناف،

يكنّى أبا محمَّد، قد ذكر في سلمان رواية الكشّي [2] أنَّه من حواريّ علي بن الحسين (عليهما السلام)، و روى الكشّي أيضاً عن أبي عبد اللّه (عليه السلام) قال: (ارتدَّ الناس بعد قتل الحسين (عليه السلام) إلا ثلاثة؛ أبو خالد الكابلي، و يحيى بن أُمّ الطويل، و جبير بن مطعم. ثمَّ إنَّ الناس لحقوا و كثروا) [3].

86 جعفر بن أحمد بن أيّوب، السمرقندي، أبو سعيد،

يقال له: ابن العاجز (بالعين المهملة و الجيم و الزاي) و يقال: ابن التاجر (بالتاء المثنّاة الفوقانيَّة بدل العين، و الراء بدل الزاي) كان صحيح الحديث و المذهب، روى عنه محمَّد بن مسعود العيّاشي، و محمَّد بن عمر بن عبد العزيز الكشّي.

87 جعفر الأودي،

روى عنه ابن أبي عمير.

88 جعفر بن سهيل الصيقل،

وكيل أبي الحسن و أبي محمَّد و صاحب الزمان (عليهم السلام).

89 جعفر بن عثمان بن شريك بن عديّ، الكلابيّ، الوحيديّ،

ابن أخي عبد اللّه بن شريك، روى عنه ابن أبي عمير، و هو عن أبي عبد اللّه (عليه السلام).

90 جعفر بن عفّان الطائي،

روى الكشّي فيه عن نصر بن الصبّاح،

[1] الكشّي: الرقم 168، ص 105- 106.

[2] الكشّي: الرقم 20، ص 9- 10.

[3] الكشّي: الرقم 194، ص 123.