و في أمثال العجم: هر ضررى عقلى را زياد مىكند. [5]
3204 *3239* 239-
لا يزهّدنّك في المعروف من لا يشكره لك، فقد يشكرك عليه من لا يستمتع بشيء منه، و قد تدرك من شكر الشّاكر أكثر ممّا أضاع الكافر، «وَ اَللََّهُ يُحِبُّ اَلْمُحْسِنِينَ (3) -» . [6]
نهى عن الزهد في المعروف بسبب عدم شكر المحسن إليه.
3209 *3240* 240-
لتعطفنّ الدّنيا علينا بعد شماسها عطف الضّروس على ولدها،