قال الرضيّ: هذه الكلمة التي لا تصاب لها قيمة، و لا توزن بها حكمة، و لا تقرن اليها كلمة. [4]
الغرض من هذا الكلام التحريض و الترغيب في أعلى ما يكتسب من الكمالات النفسانيّة و الصناعات و نحوها، فإنّ أرفع الناس في نفوس الناس منزلة أعظمهم كمالا، و أنقصهم درجة أحسنهم فيما هو عليه من حرفة أو صناعة و نحو ذلك.