أيضا يعلق هذا الشكل عليه يشفى و يأمن من كل بلاء بعون اللّه تعالى
هههههء ء ء ء ء ء ء و هص م
وَ أَيْضاً مَا مِنْ صَاحِبِ أَلَمٍ يَقْرَأُ هَذَا الدُّعَاءَ إِلَّا شُفِيَ بِإِذْنِ اللَّهِ:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ أَعُوذُ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَ قُدْرَتِهِ عَلَى الْأَشْيَاءِ أُعِيذُ نَفْسِي بِجَبَّارِ السَّمَاءِ أُعِيذُ نَفْسِي بِمَنْ لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ دَاءٌ أُعِيذُ نَفْسِي بِالَّذِي اسْمُهُ دَوَاءٌ أُعِيذُ نَفْسِي بِالَّذِي اسْمُهُ بَرَكَةٌ وَ شِفَاءٌ.
آداب صلاة أول كل شهر
رُوِيَ عَنِ الْإِمَامِ مُحَمَّدٍ الْجَوَادِ (عليه السلام) أَنَّهُ إِذَا رَأَيْتَ الْهِلَالَ أَوَّلَ الشَّهْرِ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ تَقْرَأُ فِي الْأُولَى مِنْهُمَا بَعْدَ الْحَمْدِ سُورَةَ قُلْ هُوَ اللّٰهُ أَحَدٌ ثَلَاثِينَ مَرَّةً، وَ فِي الثَّانِيَةِ بَعْدَ الْحَمْدِ سُورَةَ إِنّٰا أَنْزَلْنٰاهُ ثَلَاثِينَ مَرَّةً، ثُمَّ تَصَدَّقْ بَعْدَ ذَلِكَ، فَإِنَّكَ إِنْ فَعَلْتَ ذَلِكَ اشْتَرَيْتَ سَلَامَةَ ذَلِكَ الشَّهْرِ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى [1].
وَ تَقْرَأُ أَيْضاً بَعْدَ الصَّلَاةِ هَذَا الدُّعَاءَ:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَ مَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَ مُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَ إِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مِنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ وَ أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً وَ أَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ.
[1] وسائل الشيعة: ج 8 ص 170 ح 10331.