responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ معالم المدينة المنورة قديماً و حديثاً نویسنده : الخياري، أحمد ياسين    جلد : 1  صفحه : 69

اَلَّذِينَ اِمْتَحَنَ اَللََّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوى‌ََ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَ أَجْرٌ عَظِيمٌ [1] .

لاََ تَجْعَلُوا دُعََاءَ اَلرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعََاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً [2] .

قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اَللََّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اَللََّهُ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ [3] .

وَ إِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى‌ََ صِرََاطٍ مُسْتَقِيمٍ (52) `صِرََاطِ اَللََّهِ اَلَّذِي لَهُ مََا فِي اَلسَّمََاوََاتِ وَ مََا فِي اَلْأَرْضِ [4] .

وَ اِعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اَللََّهِ [5] .

وَ كَيْفَ تَكْفُرُونَ وَ أَنْتُمْ تُتْلى‌ََ عَلَيْكُمْ آيََاتُ اَللََّهِ وَ فِيكُمْ رَسُولُهُ [6] .

وَ مََا كََانَ اَللََّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ [7] .

إِنَّ اَلَّذِينَ يُبََايِعُونَكَ إِنَّمََا يُبََايِعُونَ اَللََّهَ يَدُ اَللََّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ [8] .

إِنََّا فَتَحْنََا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً (1) `لِيَغْفِرَ لَكَ اَللََّهُ مََا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ مََا تَأَخَّرَ وَ يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ يَهْدِيَكَ صِرََاطاً مُسْتَقِيماً (2) `وَ يَنْصُرَكَ اَللََّهُ نَصْراً عَزِيزاً [9] .

مُحَمَّدٌ رَسُولُ اَللََّهِ وَ اَلَّذِينَ مَعَهُ أَشِدََّاءُ عَلَى اَلْكُفََّارِ رُحَمََاءُ بَيْنَهُمْ تَرََاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اَللََّهِ وَ رِضْوََاناً سِيمََاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ اَلسُّجُودِ ذََلِكَ مَثَلُهُمْ فِي اَلتَّوْرََاةِ وَ مَثَلُهُمْ فِي اَلْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى‌ََ عَلى‌ََ سُوقِهِ يُعْجِبُ اَلزُّرََّاعَ لِيَغِيظَ


[1] سورة الحجرات، الآيتان: 2، 3.

[2] سورة النور، الآية: 63.

[3] سورة آل عمران، الآية: 31.

[4] سورة الشورى، الآيتان: 52، 53.

[5] سورة الحجرات، الآية: 7.

[6] سورة آل عمران، الآية: 101.

[7] سورة الأنفال، الآية: 33.

[8] سورة الفتح، الآية: 10.

[9] سورة الفتح، الآيات: 1-3.

نام کتاب : تاريخ معالم المدينة المنورة قديماً و حديثاً نویسنده : الخياري، أحمد ياسين    جلد : 1  صفحه : 69
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست