التسنن إلى التشيع ، لا لشيء إلاّ خوفاً أن يشترك مع أولادهم الإخوان أو الأعمام .
ويفكر الآن الكثير من رجال السنّة بالعدول عن القول بالتعصيب ، والأخذ بقول الإمامية من ميراث البنت ، تماماً كما عدلوا عن القول بعدم صحة الوصية للوارث ، وقالوا بصحتها كما تقول الإمامية ، على الرغم من اتفاق المذاهب على عدم الصحة .