responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الطب النبوي نویسنده : ابن قيّم الجوزية    جلد : 1  صفحه : 125

و نحو: أعوذ بكلمات اللّه التّامّة من كلّ شيطان و هامّة، و من كلّ عين لامّة.

و نحو أعوذ بكلمات اللّه التّامّات التي لا يجاوزهنّ برّ و لا فاجر، من شرّ ما خلق و ذرأ و برأ، و من شرّ ما ينزل من السماء، و من شر ما يعرج فيها، و من شرّ ما ذرأ في الأرض، و من شرّ ما يخرج منها، و من شرّفتن الليل، و النهار، و من شرّ طوارق الليل إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن.

و منها: أعوذ بكلمات اللّه التامة من غضبه و عقابه، و من شرّ عباده، و من همزات الشياطين و أن يحضرون.

و منها: اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم، و كلماتك التامّات من شرّ ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المأثم و المغرم، اللهم أنه لا يهزم جندك، و لا يخلف وعدك، سبحانك و بحمدك.

و منها: أعوذ بوجه اللّه العظيم الذي لا شي‌ء أعظم منه، و بكلماته التامّات التي لا يجاوزهن برّ و لا فاجر، و أسماء اللّه الحسنى، ما علمت منها و ما لم أعلم، من شرّ ما خلق و ذرأ و برأ، و من شرّ كلّ ذي شر لا أطيق شرّه، و من شر كلّ ذي شر أنت آخذ بناصيته، إنّ ربي على صراط مستقيم.

و منها اللهم أنت ربّي لا إله إلا أنت، عليك توكلت، و أنت ربّ العرش العظيم، ما شاء اللّه كان، و ما لم يشأ لم يكن، لا حول و لا قوة إلا باللّه، أعلم أنّ اللّه على كلّ شي‌ء قدير، و أن اللّه قد أحاط بكل شي‌ء علما، و أحصى كلّ شي‌ء عددا، اللهم إني أعوذ بك من شرّ نفسي، و شرّ الشيطان و شركه، و من شرّ كلّ دابة أنت آخذ بناصيتها، إن ربّي على صراط مستقيم.

و إن شاء قال تحصنت باللّه الّذي لا إله إلا هو، إلهي و إله كل شي‌ء، و اعتصمت بربي و ربّ كلّ شي‌ء، و توكلت على الحيّ الذي لا يموت، و استدفعت الشرّ بلا حول و لا قوة إلا باللّه، حسبي اللّه و نعم الوكيل، حسبي الربّ من العباد، حسبي الخالق من المخلوق، حسبي الرازق من المرزوق حسبي الذي هو حسبي، حسبي الذي بيده ملكوت كلّ شي‌ء، و هو يجير و لا يجار عليه حسبي اللّه و كفى، سمع اللّه لمن دعا، ليس وراء اللّه مرمى، حسبي اللّه لا إله إلا هو، عليه توكلت، و هو ربّ العرش العظيم.

نام کتاب : الطب النبوي نویسنده : ابن قيّم الجوزية    جلد : 1  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست