responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعليقة على الاستبصار نویسنده : المير داماد الأسترآبادي    جلد : 1  صفحه : 19

و عن الفضل بن يونس عن الكاظم (عليه السلام) ان لم تكن تقيّة فالسنّة البداءة باليد اليمنى ثم بالرجل اليمنى ثم بالرجل اليسرى ثم باليد اليسرى و فى التقيّة يبدأ باليد اليمنى ثم الرجل اليمنى ثم يرجع إلى اليد اليسرى من قدّام الميّت ثم رجله اليسرى ثم قال قلت بعضهم يعنى فقهاء الجمهور لا يرى المثنى خلف الجنازة فلذلك رجع إلى مقدّمها و بعضهم يحمل هو علىّ بن موسى الكمندانى؟؟؟ بضم الكاف و فتح الميم او ضمّها ايضا ثم النّون الساكنة قبل الذال المعجمة و النون بعد الالف احد العدّة الّذين يروى عنهم محمّد بن يعقوب الكليني عن احمد بن محمّد بن عيسى عن الحسين بن سعيد م ح ق.

الايسر من مقدّمها على عاتقه الايمن ثم يسلّمه إلى غيره ثم يأخذ العمود الايسر من مؤخّرها فيحمله على العاتق الايمن ايضا ثم يتقدم بين يديها و يأخذ العمود الايمن من مقدّمها و يحمله على عاتقه الايسر ثم يأخذ العمود الايمن من مؤخرها و هذا يبطل قولهم بأفضليّة الحمل بين العمودين لأنّه انّما يتأتى اذا حملت على وجه التربيع و يدلّ على جواز الحمل كيف كان مكاتبة الحسين بن سعيد إلى الرّضا(ع)يسأله عن سرير الميّت إلى جانب يبتدأ به فى الحمل من جوانبه الاربع او ما شاء الرجل فكتب(ع)من أيّها شاء و على هذا عمل ابن الجنيد و الشيخ فى الخلاف عمل على خبر علىّ بن يقطين عن ابى الحسن موسى(ع)باستقبال السرير بشقّه الايمن فيحمل الايسر بكتفه بكفه الايمن ثم يمرّ عليه إلى الجانب الرابع

نام کتاب : التعليقة على الاستبصار نویسنده : المير داماد الأسترآبادي    جلد : 1  صفحه : 19
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست