ولكن ألم تسمح الكنيسة المسيحية بالتماثيل والصور وبشرب الخمر (أنظر الصفحة 107).
والمخجل هو القبول بتزويج الرجل على الرجل، أوليست هذه بدعة مهلكة، لا مثيل لها في أي دين على وجه الأرض سواء كان سماوياً أم لا، أولا تعتبر خروجاً عن الأدب الديني والاجتماعي معاً.
وهل يكفي الذهاب الى الكنيسة في أيام الآحاد لحضور القداس الإلهي، فنفعل ما يحلو لنا خلال الأسبوع، ثم نعترف للكاهن بذنوبنا فيغفرها لنا مطمئناً إيانا لنقدم على القيام بمثلها أو اكثر في الأسبوع التالي، أولا ينطبق علينا حينها قول الله تعالى في تيطس 1: 16 إذ يصف هؤلاء الأشخاص الأعمال قائلاً (يعترفون بأنهم يعرفون الله ولكنهم بالأعمال ينكرونه إذ هم رجسون غير طالعون ومن جهة كل عمل صالح مرفوضون).