و إيّاك و الازدراء بالرجال، فيزدرون بك 419
و أمّا الزّنا فمن اثنين فعلى كلّ واحد اثنان، و أمّا الصّلاة و الصّيام فإنّ المرأة 446
و اعلموا إنّ التّقوى عزّ، و إنّ العلم كنز، و إنّ الصّمت نور 424
و بارك لهما في شبليهما 57
و ثلاث من كنّ فيه لم يندم: «ترك العجلة، و المشورة، 425
و حصنوا المال بالزكاة 419
و ساعد أخاك و إن جفاك 393
و عاقبة الصّدق النّجاة 394
و في إغضائك راحة أعضائك 393
و قرّ عينا يقضي دينك إن شاء اللّه تعالى 362
و قلّة العيال أحد اليسارين 419
و ما من شيء أحبّ إلى اللّه تعالى من أن يسأل 418
و ما هدم الدّين مثل البدع، و لا أزال الوقار مثل الطّمع، و بالراعي تصالح 424
و من استصغر زلّة نفسه استعظم زلّة غيره، و من استعظم زلّة نفسه 419
و من صبره قلة شكواه، و من نصحه نهيه عما لا يرضاه 425
و من طلب البقاء فليعد للمصائب قلبا صبورا 425
و من كان آخر يومه خيرهما فهو مغبوط 298
و من كان آخر يوميه أشرهما فهو ملعون 298
و من كان إلى النّقصان أكثر فالموت خير له من الحياة 298
و من لم ير الزيادة في نفسه فهو إلى 298
و من نصح أخاه سرّا فقد زانه و من نصحه علانية فقد شانه 425
و يحكم يا شيعة الشّيطان، كفّوا سفهاءكم عن النّساء، و الأطفال، و النّساء، فكفّوا 165
و ينزل الرّزق على قدر المؤنة 419