responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإتحاف بحب الأشراف نویسنده : الشبراوي، جمال الدين    جلد : 1  صفحه : 524

من ضحك ضحكة مجّ من عقله مجّة علم 414

من عال يتيما حتّى يستغني أوجب اللّه عزّ و جلّ بذلك الجنّة كما أوجب اللّه 388

من عذب لسانه كثر إخوانه 390

من عرفني فقد عرفني، و من لم يعرفني فأنا الحسن بن محمّد 41

من كثر مزاحه حقد عليه و استخفّ به 391

نحن المراد بالنّاس و اللّه 417

نعم اللّه على العبد جالبة حوائج النّاس إليه، فمن قام فيها بما يجب عرّضها 394

هذا ما أوصى به عليّ بن أبي طالب أوصى بأنّه يشهد أن لا إله إلّا اللّه 388

هلاك المرء في ثلاث: الكبر، و الحرص، و الحسد. فالكبر: هلاك الدّين و به لعن إبليس 411

هل بينك و بين اللّه قرابة يحابيك لها؟ قال: لا، فقال: فهل لك حسنات 297

هما اثنان، فإذا ولدت سمّ واحدا عليّا 317

هو ستر العي، و زين العرض، و فاعله في راحة، و جليسه في أمن 411

و إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه 92

و اعلم أنّ عاقبة الكذب الذّمّ 393

و التّدبير نصف المعيشة 419

و التّودد نصف العقل 419

و الّذي أنزل عليك الكتاب لأنت أحبّ إليّ من نفسي 29

و العزيز بغير اللّه ذليل 393

و اللّه اللّه أشدّ حبّا له منّي، و اللّه عزّ و جلّ جعل ذريّة كلّ نبيّ في صلبه 91

و اللّه تعالى ينزل الصّبر على قدر المصيبة 419

و اللّه لموت عالم أحبّ إلى إبليس من موت سبعين عابد 418

و اللّه لو ابتغيتم بين جابلقا، و جابرصا رجلا جدّه نبي غيري 111

و الولاية لآل محمّد أمان من العذاب 36

نام کتاب : الإتحاف بحب الأشراف نویسنده : الشبراوي، جمال الدين    جلد : 1  صفحه : 524
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست