ما بقي في العهدين من إشارات لنبوته (صلى الله عليه وآله وسلم)
ثالثها: ما بقي في العهدين القديم والجديد اللذين تتبناهما الديانتان اليهودية والمسيحية المعاصرتان من تصريحات وإشارات تفتح الطريق للباحث عن الحقيقة والذي يريد الوصول له.
وقد ذكرنا شيئاً من ذلك يتعلق بالنبي والأئمة (صلوات الله عليهم أجمعين) في جواب السؤال التاسع من الجزء الثالث من كتابنا (في رحاب العقيدة).
وتعرض آخرون لبعض التلويحات والإشارات لا يسعنا إطالة الكلام فيها بعد عدم توقف الاستدلال عليه.
كما سمعنا مشافهة من بعض المستبصرين ممن هداهم الله تعالى للإسلام حقائق مذهلة لا يحسن بنا إثباتها بعد أن لم تكن موثقة، ولا تحمل صفة رسمية.