رأيت رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) يأتي باب فاطمة ستة أشهر، فيقول: (أَنَّما يُرِيدُ
[1]. الخميصة: قال الأصمعي: ثوب من صوف أو خزّ معلّم، و عن بعض الأعراب: هي الملاءة الليّنة. راجع الفائق في غريب الحديث 2: 131. و في عون المعبود 3: 128: الخميصة كساء مربّع له علمان أو هي ثوب خزّ أو صوف.
[2]. مسند أحمد 6: 296 و 305، مصنّف ابن أبي شيبة 7: 501 رقم 41 باب: فضائل علي بن أبي طالب، المعجم الكبير 3: 54 رقم 2667 و فيه: «عطف عليهم خميصة»، ذخائر العقبى: 56، كنز العمّال 13: 644 رقم 37628، و قريب منه رقم 37630، مجمع الزوائد 9: 262 رقم 14969.
[3]. في كنز العمّال و غيره: «زينب بنت أبي سلمى»، لكن الصحيح هو: بنت أبي سلمة، كما في ترجمتها في سير أعلام النبلاء 3: 200 و كذا في الاستيعاب و أسد الغابة عند ترجمتها.
[4]. المعجم الكبير 24: 281، كنز العمّال 13: 642 رقم 37625، و رواه في سير أعلام النبلاء 3: 201، تاريخ دمشق 3: 209 و 14: 146، سبل الهدى 11: 190، ينابيع المودّة 2: 255 رقم 635، مجمع الزوائد 9: 266 رقم 14984.
[5]. هذا الحديث أثبتناه من النسخة (ز)، لوجود مسح في نسخة الأصل (ص).
نام کتاب : اتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب و الفضائل نویسنده : القلقشندي، محمد بن عبد الله جلد : 1 صفحه : 77