responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 83

الاوهام و التخيلات.

(اللحن فى القرآن و الاذان) هو التطويل فيما يقصر و القصر فيما يطال.

(اللذة) ادراك الملائم من حيث انه ملائم كطعم الحلاوة عند حاسة الذوق و النور عند البصر و حضور المرجوّ عند القوّة الوهمية و الامور الماضية عند القوّة الحافظة تلتذ بتذكرها و قيد الحيثية للاحتراز عن ادراك الملائم لا من حيث ملاءمته فانه ليس بلذة كالدواء النافع المرّ فانه ملائم من حيث انه نافع فيكون لذة لا من حيث انه مرّ.

(اللزومية) ما حكم فيها بصدق قضية على تقدير أخرى لعلاقة بينهما موجبة لذلك.

(اللزوم الذهنى) كونه بحيث يلزم من تصوّر المسمى فى الذهن تصوّره فيه فيتحقق الانتقال منه اليه كالزوجية للاثنين.

(اللزوم الخارجى) كونه بحيث يلزم من تحقق المسمى فى الخارج تحققه فيه و لا يلزم من ذلك انتقال الذهن كوجود النهار لطلوع الشمس.

(لزوم الوقف) عبارة عن ان لا يصح للواقف رجوعه و لا لقاض آخر ابطاله.

(اللسن) ما يقع به الافصاح الالهى لاذان العارفين عند خطابه تعالى لهم.

(لسان الحق) هو الانسان الكامل المتحقق بمظهرية الاسم المتكلم.

(اللطيفة) كل اشارة دقيقة المعنى تلوح للفهم لا تسعها العبارة كعلوم الاذواق.

(اللطيفة الانسانية) هى النفس الناطقة المسماة عندهم بالقلب و هى فى الحقيقة تنزل الروح الى رتبة قريبة من النفس مناسبة لها بوجه و مناسبة للروح بوجه و يسمى الوجه الاوّل الصدر و الثاني الفؤاد.

(اللعب) هو فعل الصبيان يعقب التعب من غير فائدة.

(اللعن من اللّه) هو ابعاد العبد بسخطه و من الانسان الدعاء بسخطه.

(اللعان) هى شهادات مؤكدة بالايمان مقرونة باللعن قائمة مقام حدّ القذف فى حقه و مقام حدّ الزنا فى حقها.

(اللغة) هى ما يعبر بها كل قوم عن أغراضهم.

(اللغز) مثل المعمى الا انه يجي‌ء على طريقة السؤال كقول الحريرى فى الخمر

و ما شي‌ء اذا فسدا

تحوّل غيه رشدا

.

(اللغو من اليمين) هو ان يحلف على شي‌ء و هو يرى انه كذلك و ليس كما يرى فى الواقع هذا عند أبى حنيفة و قال الشافعى هى ما لا يعقد الرجل قلبه عليه كقوله لا و اللّه و بلى و اللّه.

(اللغو) ضم الكلام ما هو ساقط العبرة منه و هو الذي لا معنى له فى حق ثبوت الحكم.

(اللفظ) ما يتلفظ به الانسان أو فى حكمه مهملا كان أو مستعملا.

(اللفيف المقرون) ما اعتل عينه و لامه كقوى.

(اللفيف المفروق) ما اعتل فاؤه و لامه كوقى.

(اللف و النشر) هو ان تلف شيئين ثم تأتى بتفسير هما جملة ثقة بأن السامع بردّ الى كل واحد منهما ماله كقوله تعالى و من رحمته جعل لكم الليل و النهار لتسكنوا فيه و لتبتغوا من فضله و من النظم قول الشاعر

أ لست أنت الذي من ورد نعمته‌

و ورد حشمته أجنى و أغترف‌

و قد يسمى الترتيب أيضا.

(اللقب) ما يسمى به الانسان بعد اسمه العلم من لفظ يدل على المدح أو الذمّ لمعنى فيه.

(اللقيط) هو بمعنى الملقوط أى المأخوذ من الارض و فى‌

نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 83
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست