responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 42

الروح و القلب كالاتصاف بالكمالات العلمية و العملية و التخلق بالاخلاق الالهية.

(الحمد اللغوى) هو الوصف بالجميل على جهة التعظيم و التبجيل باللسان وحده.

(الحمد العرفى) فعل يشعر بتعظيم المنعم بسبب كونه منعما أعم من أن يكون فعل اللسان أو الاركان.

(حمل المواطاة) عبارة عن أن يكون الشي‌ء محمولا على الموضوع بالحقيقة بلا واسطة كقولنا الانسان حيوان ناطق بخلاف حمل الاشتقاق اذ لا يتحقق فى ان يكون المحمول كليا للموضوع كما يقال الانسان ذو بياض و البيت ذو سقف.

(الحملة) خروج النفس الانسانية الى كمالها الممكن بحسب قوتها النطقية و العملية.

(الحمية) المحافظة على المحرم و الدين من التهمة.

(الخمرية) هم أصحاب حمزة بن ادرك وافقوا الميمونية فيما ذهبوا اليه من البدع الا انهم قالوا اطفال الكفار فى النار.

(الحوالة) هى مشتقة من التحوّل بمعنى الانتقال و فى الشرع نقل الدين و تحويله من ذمة المحيل الى ذمة المحال عليه.

(الحيز) عند المتكلمين هو الفراغ المتوهم الذي يشغله شي‌ء ممتد كالجسم أو غير ممتد كالجوهر الفرد و عند الحكماء هو السطح الباطن من الحاوى المماس للسطح الظاهر من المحوى.

(الحيز الطبيعى) ما يقتضى الجسم بطبعه الحصول فيه.

(الحيض) فى اللغة السيلان و فى الشرع عبارة عن الدم الذي ينفضه رحم بالغة سليمة عن الداء و الصغر احترز بقوله رحم امرأة عن دم الاستحاضة و عن الدماء الخارجة من غيره و بقوله سليمة عن الداء عن النفاس اذ النفاس فى حكم المرض حتى اعتبر تصرفها من الثلث و بالصغر عن دم تراه بنت تسع سنين فانه ليس بمعتبر فى الشرع.

(الحياة) هى صفة توجب للموصوف بها أن يعلم و يقدر.

(الحياة الدنيا) هى ما يشغل العبد عن الآخرة.

(الحيلة) اسم من الاجتيال و هى التي تحول المرء عما يكرهه الى ما يحبه.

(الحياء) انقباض النفس من شي‌ء و تركه حذرا عن اللوم فيه و هو نوعان نفسانى و هو الذي خلقه اللّه تعالى فى النفوس كلها كالحياء من كشف العورة و الجماع بين الناس و ايمانىّ و هو ان يمنع المؤمن من فعل المعاصى خوفا من اللّه تعالى.

(الحيوان) الجسم النامى الحساس المتحرك بالارادة.

(باب الخاء)

(الخاصة) كلية مقولة على افراد حقيقة واحدة فقط قولا عرضيا سواء وجد فى جميع افراده كالكاتب بالقوّة بالنسبة الى الانسان أو فى بعض افراده كالكاتب بالفعل بالنسبة اليه فالكلية مستدركة و قولنا فقط يخرج الجنس و العرض العام لانهما مقولان على حقائق و قولنا قولا عرضيا يخرج النوع و الفصل لان قولهما على ما تحتهما ذاتى لا عرضى.

(خاصة الشي‌ء) ما لا يوجد بدون الشي‌ء و الشي‌ء قد يوجد بدونها مثلا الالف و اللام لا يوجدان بدون الاسم و الاسم يوجد بدونهما كما فى زيد.

(الخاص) هو كل لفظ وضع لمعنى معلوم على الانفراد المراد بالمعنى ما وضع له اللفظ عينا كان أو عرضا و بالانفراد اختصاص اللفظ بذلك المعنى و انما قيده بالانفراد ليتميز عن المشترك.

(الخاشع) المتواضع للّه بقلبه و جوارحه.

(الخاطر)

نام کتاب : التعريفات نویسنده : الجرجاني، الشريف    جلد : 1  صفحه : 42
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست