الخ ذكر فيها حال النفس الانسانية مشتملة على ستة عشر فصلا.» در نامه دانشوران صفحه 61 نام اين كتاب ضمن عبارت «و در آن ايام كتاب معاد را بنام مجدو الدوله تصنيف نمود» ذكر شده است.

كتاب معاد بعبارات «الحمد اللّه اهل كل حمد لن يكون الاله ... و بعد فهذه رسالة عملتها باسم بعض الخلصين من الاخوان مشتملة على مخ ما يؤدى اليه البراهين من حال النفس الناطقة الانسانية. فلذلك ينقسم هذه الرسالة الى فصول يو» 16 آغاز مى‌گردد و بعبارات «ثم حرمت على جميع من يقرأه من الاخوان ان يبذله نفس شريرة او معاندة او يطلعها عليه او يضعه غير متوضعة و جعلت اليه تعالى خصمه عنى و هو المسئول التوفيق ان ينعم به الحقّ و ان يهدى اليه و ... له الحمد و خصوصا على صاحب شريعتنا و آله الطيبين الطاهرين المهتدين و حسبنا الله و نعم الوكيل» پايان مى‌يابد.

از كتاب معاد در كتابخانه‌هاى مختلف ايران و تركيه و كشورهاى اروپا نسخ متعدد موجود مى‌باشد [1].

[1] - در كتابخانه ملك دو نسخه ازين كتاب موجود است. مشخصات نسخه اول بدينقرار است:

قطع 8 صفحه بزرگ، طول هر صفحه 21 و عرض آن 5 ر 12 سانتيمتر است. مجموع صفحات 75 و هر صفحه داراى 21 سطر مى‌باشد. خط نسخه نسبة خوانا و كم نقطه، كاغذ آن دولت‌آبادى نخودى رنگ است. نسخه دوم جزو مجموعه قديمى تحت عنوان «يازده رساله» و بقطع كوچكتر از وزيرى و داراى مشخصات ذيل است: خط خيلى كهنه ولى نسية خوانا- عده صفحات 75 و هر صفحه داراى 21 سطر. تاريخ كتابت بين قرن پنجم و ششم و عنوان آن چنين است: «كتاب المعاد تأليف الشيخ الرئيس ابى على الحسين بن عبد اللّه بن سينا رحمة اللّه و له رسالة اخرى فى المعاد غير هذه» در كتابخانه‌هاى مسجد سپهسالار و مجلس و همچنين در بريتيش موزئوم بشماره‌هاى 32/ 978 و 2/ 1349 و استانبول‌Ahmet بشماره‌هاى 38/ 3247 و 38/ 3447 وFeyz بشماره 6/ 2188 وahmid بشماره 21/ 1447 وNouros بشماره 128/ 4834 وUnivers بشماره‌هاى 8/ 4755 و 12/ 1458 و ليدن بشماره 3/ 1464 نسخه‌هاى خطى ازين كتاب وجود دارد.