ضدَّه. وهذا عمرو بن العاص يؤلِّب عليه حتى الرعاة. ولكنهم جميعًا انحازوا إلى صف المطالبين بدمه.
ولو سمعوا نصيحة الإمام عليه السلام لكانت الخلافة تعود إلى مراسيها دون إراقة دماء، وإثارة الفتن.