قَالَ أَبُو عَبْدِالله عليه السلام: لَوْ تَرَكَتْهُ لَكَانَ سَيْحاً) [1]
. ويمكن أن يكون هذا هو العلّة لوجوب السعي بين الصفا والمروة سبعة أشواط.
ثم كان من المندوب أن نغتسل بماء زمزم من الدلو المقابل للحَجَر الأسود، ولكن الازدحام منعنا عن ذلك، بيد أنّا عملنا بالمندوب الآخر وهو الشرب من مائه بعد بذل قرش سعودي لأحد السقّائين. إذ في الحديث المأثور: