2- حدود العقد
" حرمة الربا- كأبرز نموذج"
آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي(دام ظله)، فقه العقود - تهران، چاپ: اول، 1424.
فقه العقود ؛ ص70
القرآن الكريم:
" الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ الَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُالشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِانَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهالْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَآءَهُ مَوْعِظَةٌ مِن رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَوَأَمْرُهُ إِلَى اللَّه وَمَنْ عَادَ فَاولئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ* يَمْحَقُ اللَّه الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّه لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ* إِنَالَّذِينَ ءَامَنُوْا وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَاتَوُاْ الزَّكَاةَ لَهُمْأَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ* يَآ أَيُّهَا الَّذِينَءَامَنُوا اتَّقُواْ اللَّه وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَآ إِن كُنْتُم مُؤْمِنِينَ* فإِن لَمْتَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِنَ اللَّه وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤوسُ أَمْوَالِكُمْلَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ* وإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ وَأَنتَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَكُمْ إِن كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ* وَاتَّقُواْ يَوْمَاً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ"" البقرة، 275- 281"