الحرور، والهدى يوم الضلالة، فادرسوا القرآن، فإنه كلام الرحمان، وحرز من الشيطان ورجحان في الميزان" [1].
قال رسول الله صلى الله عليه وآله
" ألا من تعلم القرآن وعلّمه وعمل بما فيه فأنا له سائق إلى الجنة، ودليل إلى الجنة" [2].
" ما من رجل علم ولده القرآن إلا توج الله أبويه يوم القيامة بتاج الملك، وكسيا حلتين لم ير الناس مثلهما" [3].
[1] ميزان الحكمة، ج 8، ص 74.
[2] ميزان الحكمة، ج 8، ص 75.
[3] موسوعة الفقه، ج 98، ص 187.