قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
" وتعلموا القرآن فإنه أحسن الحديث، وتفقهوا فيه فإنه ربيع القلوب واستشفوا بنوره فإنه شفاء الصدور، وأحسنوا تلاوته فإنه أنفع القصص" [1].
قال رسول الله صلى الله عليه وآله
" خياركم من تعلم القرآن وعلمه" [2].
قال الإمام الصادق عليه السلام
" ينبغي للمؤمن أن لا يموت حتى يتعلم القرآن أو أن يكون في تعلمه" [3].
" لقاح الإيمان تلاوة القرآن" [4].
قال الإمام الحسن بن علي عليه السلام
" من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة" [5].
" ثلاثة يشكون إلى الله عز وجل مسجد خراب لا يصلي فيه أهله، وعالم بين جهال، ومصحف معلق قد وقع عليه الغبار لا يقرأ فيه" [6].
" إن أردتم عيش السعداء وموت الشهداء، والنجاة يوم الحسرة، والظل يوم
[1] نهج البلاغة، خطبة رقم 110.
[2] بحار الأنوار، ج 89، ص 19.
[3] موسوعة الفقه، ج 98، ص 186
[4] ميزان الحكمة، ج 8، ص 81.
[5] بحار الأنوار، ج 89، ص 204.
[6] موسوعة الفقه، ج 98، ص 212.