{ اتّخذ إلهه هواه وأضلّه اللّه على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة } [1].
بل لم أجد بعد الفحض التام في جميع الآيات الكريمة موردا يكون فيه التعبير بالغشاوة على القلب أو السمع، أو الختم على البصر.
إذن: فالواو في { و على سمعهم } حرف عطف، وفي { و على أبصارهم } استثنافية.