علم بوده كه از نظر وجود با موضوع علم متّحد مىباشند و وجود چنين موضوعى كه با موضوع علم متغاير باشد ممكن نيست .
حاشيه : و امّا على الثانى :
فيقال انّ تعريف الموضوع و ان كان مندرجا فى المبادى التّصوريّة لكن عدّه
جزء عليحده لمزيد الاعتناء به كما سبق :
ترجمه :
جواب از اشكال دوّم
و امّا جواب از اشكال دوّم مىگوئيم :
تعريف موضوع اگر چهدر ضمن
مبادى تصوريّه مىباشد ولى جدا ذكر كردنش باين لحاظ است كه عنايت بيشترى بآن مىباشد چنانچه شرح آن قبلا گذشت .
حاشيه : و امّا على الثالث :
فيقال بمثل ما مرّ او يقال بانّ عدّ التّصديق بوجود الموضوع من المبادى
التصديقيّه كما نقل عن الشيخ تسامح، فانّ المبادى التّصديقيّة هى القضاياء الّتى تتألّف
منها قياسات العلم كما نصّ على ذلك العلّامة فى شرح الكليّات و ايّده بكلام الشيخ ايضا
و حينئذ فقول المصنّف « يبتنى عليها
قياسات العلم » تعريف او تفسير
بالاعمّ .
ترجمه :
جواب از اشكال سوّم
و امّا از اشكال سوّم دو جوابب ميتوان داد :
الف : مثل همان جوابيكه
از اشكال دوّم داده در اينجا مىآوريم يعنى ميگوئيم مزيد اعتناء و عنايت بموضوع ايجاب
نمود كه آنرا عليحده ذكر نمائيم اگر چه در
مبادى تصديقيه مندرج و داخل است .
ب : اينك از شيخ
الرئيس نقل شده كه وى فرموده :
تصديق
بوجود