responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الکلام الغنی؛ شرح فارسی بر باب اول مغنی نویسنده : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    جلد : 1  صفحه : 305

قوله: و هذا باطل: مشاراليه « هذا » تجويز بعضى يعنى حذف معطوف « ام » بدون آن مى‌باشد.

قوله: و وجه المعادلة بينها و بين الجملة قبلها: ضمائر مؤنث به جمله « انا خير» راجعند.

قوله: ثم اقيمت الاسميّة مقام الفعلية: مقصود از « اسميه » جمله « انا خير» و از فعليه جمله تبصرون مى‌باشد.

قوله: و السبب مقام المسبب: جمله سبب « انا خير» و جمله مسبب « تبصرون » مى‌باشد.

قوله: و هذا معنى كلام سيبويه: مشاراليه « هذا » اقامه سبب مقام مسبّب مى‌باشد.

قوله: و تقوم هى فى اللّفظ الخ: ضمير « هى » به احرف الجواب راجع است.

قوله: فكأن الجملة هنا: مقصود از « جمله » تفعل بوده و مشاراليه « هنا » مثال مذكور يعنى أتفعل هذا ام لا مى‌باشد.

قوله: لوجود ما يغنى عنها: مقصود از « ما » حرف جواب يعنى « لا » مى‌باشد.

قوله: ام كنتم شهداء : آيه (133) از سوره بقره.

قوله: و جوّز ذلك الواحدى: مشاراليه « ذلك » حذف معطوف‌عليه بوده و مقصود از واحدى على بن احمد است كه از علماء تفسير بحساب مى‌آيد، از وى كتبى در فن تفسير و نيز كتاب اسباب النزول و شرح ديوان متنبى بجاى مانده است.

قوله: و قدّر الخ: بضمير فاعلى در « قدّر » به واحدى راجع است.

قوله: انتهى: يعنى انتهى كلام واحدى.

متن:

2- الوجه الثاني: أن تكون منقطعة، و هي ثلاثة أنواع: مسبوقة بالخبر المحض، نحو (تنزيل الكتاب لا ريب فيه ب فيه من ربّ، العالمين أم يقولون افتراه) و مسبوقة بهمزة لغير استفهام نحو (ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها) ؛ إذ الهمزة في ذلك للانكار؛ فهي بمنزلة النفي، و المتصلة لا تقع بعده. و مسبوقة باستفهام بغير الهمزة، نحو (هل يستوي الأعمى و البصير

نام کتاب : الکلام الغنی؛ شرح فارسی بر باب اول مغنی نویسنده : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    جلد : 1  صفحه : 305
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست