ان: مفسره.

اعبدوا: فعل امر، جمع، مذكر، حاضر، ثلاثى مجرد از باب نصر، ينصر، متعدى، معلوم.

اللّه: مفعول براى « اعبدوا » و جمله: « ان اعبدوا اللّه» مفسّر « قلت » مى‌باشد.

قوله: انّه يجوز ان تكون مفسّرة للقول: ضمير در « انّه » بمعناى « شأن » مى‌باشد.

قوله: على تأويله بالامر: ضمير در « تأويله » به قول راجع است.

قوله: و على هذا: يعنى و على ما قاله الزمخشرى.

قوله: فيقال فى هذا الضّابط: يعنى فى هذا الشرط (شرط چهارم).

قوله: لانّه لا يصح ان يكون الخ: ضمير در « لانّه » بمعناى « شأن » مى‌باشد.

قوله: لانّ المفسّر عين تفسيره: در برخى از نسخ آمده: لان المفسّر عين المفسّر.

قوله: امّا الاوّل: مقصود عطف بيان از « هاء » مى‌باشد.

قوله: فاجاز ذلك: ضمير فاعلى به زمخشرى راجع بوده و مشاراليه « ذلك » عطف بيان مى‌باشد.

قوله: ذهولا عن هذه النكة: مقصود از « هذه النكة» كون عطف البيان فى الجوامد بمنزلة النّعت فى المشتقات مى‌باشد.

قوله: و ممّن نصّ عليها: ضمير در « عليها » به هذه النكة راجع است.

قوله: ابو محمّد ابن السّيّد: وى عبد اللّه بن محمد بن السّيّد البطليوسى است كه عالم به علم لغت و ادب بوده و شرحى بر ادب الكاتب و نيز بر سقط الزند و همچنين بر ابيات الجمل بنام حلل دارد.

قوله: و القياس معهما فى ذلك: ضمير در « معهما » به ابن السّيد و ابن مالك راجع بوده و مشاراليه « ذلك » تنصيص بر نكته مذكور مى‌باشد.

قوله: و امّا الثانى: مقصود بدل آوردن « ان » و صله آن از « ما » مى‌باشد.

قوله: و لكنّه قد فاته هذا الوجه: ضمير در « لكّنه » به معناى « شأن » بوده و ضمير منصوبى در « فاته » به زمخشرى راجع است و مقصود از « هذا الوجه» تأويل بردن قول به‌