responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 642

قرأ حرفاً من القرآن بلُغَته ، فقال عمر : إِنَّ أبا موسى لم يكن من أهل البَهْش » أي من أهل الحجاز ، لأن المُقْل أكثر ما ينبت بالحجاز.

ل

[ البَهْل ] : اليسير القليل.

م

[ البَهْم ] : صغار الغنم والبقر. والجميع بِهَامٌ.

و

[ البَهْو ] : البيت المقدم أمام البيوت.

والبَهْو : كِنَاس الثور.

والبَهْو : جِوف الإِنسان وغيره.

و [ فَعْلة ] ، بالهاء

ل

[ البَهْلَة ] : اللعنة ، يقال : عليه بَهْلَةُ الله. وفي حديث [١] أبي بكر : « مَنْ وَلِيَ من أمر المسلمين شيئاً فلم يُعطهم كتابَ الله فعليه بَهْلَةُ الله »

م

[ البَهْمَة ] : الصغير من أولاد الغنم ، يقال للذكر والأنثى بالهاء ، يقال : هذا بَهْمَةٌ ذكر. وهذه بَهْمَة أنثى. وفي الحديث [٢] : « سئل الحسن عن المُحْرِمِ يصيب الصُّرَد ، فقال : فيه بَهْمَةٌ ».

فُعْل ، بضم الفاء

ر

[ البُهْر ] : الاسم من الانبهار.


[١]هو في النهاية لابن الأثير : ( ١ / ١٦٧ ) ومنها « المباهلة : الملاعنة ؛ فإِن المُتَبَاهِلَيْن يدعو كل واحد منهما على صاحبه ... » ( المقاييس : ١ / ٣١١ ).

[٢]لعل المقصود بالحسن هنا ( الحسن البصري ت : ١١٠ ه‌ ) الفقيه التابعي المشهور ، والصُّرد : طائر فوق العصفور ، ولم نجد فتوى الحسن هذه فيما بين أيدينا من مصادر ، لكنها بمعناها فيما ذهب إِليه الشافعي في كتابه الأم : « فدية الطائر يصيبه المحرم » : ٢ / ٢١٣ ). وما بعدها وقارن بالسيل الجرار للشوكاني : ( ٢ / ١٨١ ـ ١٨٥ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 642
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست