responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 324

ن

[ الأَمَانة ] ما يؤتمن عليه ، قال الله تعالى : ( أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها )[١].

وقرأ ابن كثير : والّذين هم لأمانتهم وعهدهم راعون [٢]. بلا ألف للتوحيد في « المؤمنين » و « سأل سائل » [٣] ، والباقون بالجميع فيهما.

وفي حديث [٤] النبي عليه‌السلام : « الأَمَانَةُ غِنىً » يريد أن التاجر إِذا عرف بالأمانة كثر معاملوه في البيع والشراء.

ويقولون : « عليَ أمانةُ الله ». وهي يمين عند الحنفية ومن وافقهم. وقال الشافعي : إِن نوى اليمين كان يميناً.

فِعال ، بكسر الفاء

و

[ الإِماء ] : جمع أَمَة [ قال الله تعالى : ( وَإِمائِكُمْ )[٥]][٦].

و [ فِعالة ] بالهاء

ر

[ الإِمارة ] : الولاية.

فَعُول

ن

[ الأَمُون ] : الناقة الموثَّقة الخَلْق التي أُمِنَ فُتُورها في السير. وقيل : هي التي أُمِنَ عِثَارُها.


[١]سورة النساء : ٤ / ٥٨.

[٢]سورة المؤمنون : ٢٣ / ٨ ، والمعارج ٧٠ / ٣٢.

[٣]هي في المعارج : ٧٠ / ١.

[٤]عن أنس بن مالك رواه القضاعي في مسند الشهاب ، رقم (١٦) وفي سنده يزيد الرقاشي وهو ضعيف ، وهو في النهاية ( ١ / ٧١ ).

[٥]في سورة النور : ٢٤ / ٣٢.

[٦]ما بين المعقوفتين ليس في الأصل ( س ) وهي زيادة من بقية النسخ عدا ( ج ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 324
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست