responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 320

لَعَيْنُك أكبر من أَمَدِك. سأله عن مولده ، وقوله « لعينُك » : أي منظرك.

ر

[ الأَمَر ] : الحجارة المنضودة.

ل

[ الأَمَل ] : الرجاء.

ا

[ أَما ، ] : كلمة معناها حقّاً. يقال : أَمَا أَنّه أو إِنّه منطلق. منهم من يفتح الهمزة في « أنه » ومنهم من يكسرها.

وقد تكون « أَمَا » للتقرير ، وليست للتقرير من هذا الباب ، لأنّها فيه همزة الاستفهام دخلت على « ما » النافية.

و [ فَعَلَة ] بالهاء

ن

[ الأَمَنَة ] : الأَمن ، قال الله تعالى : ( أَمَنَةً مِنْهُ )[١].

ورجل أَمَنَةٌ : يثق بكل أحد.

و [ فَعَلَة ]

مما ذهب من آخره واو فعوّض هاءً

و

[ الأَمَة ] : معروفة. والذاهب منها واو. وجمعها في المسلَّم : أَمَوَات ، وفي المكسَّر : إِماءٌ وآمٍ وإِمْوانٌ ، قال الله تعالى : ( وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ )[٢]. وفي الحديث [٣] عن النبي عليه‌السلام : « تُنكح الحرة على الأَمة ، ولا تنكح الأَمة على الحرّة ».

قال جمهور الفقهاء : لا يجوز نكاح الأَمة على الحرة.


[١]سورة الأنفال : ٨ / ١١.

[٢]سورة البقرة : ٢ / ٢٢١.

[٣]رواه الدارقطني ( ٤ / ٣٩ ) وفيه مظاهر بن أسلم وهو ضعيف.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست