وعلى جميع ذلك
يفسر قول الله تعالى : ( لَقَدْ جِئْتَ
شَيْئاً إِمْراً )[٣].
و [
فِعْلة ] بالهاء
ر
[
الإِمْرَة ] : الوِلاية.
فَعَل
، بفتح الفاء والعين
د
[
الأَمد ] : الغاية ، قال
الله تعالى : ( أَمْ يَجْعَلُ لَهُ
رَبِّي أَمَداً )[٤]. وفي الحديث [٥] : قال الحجاج
للحسن : ما أَمَدُك يا حسنُ؟ قال : سنتان من خلافة عمر ـ أي بقيتا من خلافته
ـ فقال : والله