و الأَسْر : الخَلْق ، يقال : أَسَرَه
الله تعالى أَحسنَ الأَسْر أي : خلقه أحسنَ الخلق ، قال الله تعالى : ( نَحْنُ خَلَقْناهُمْ وَشَدَدْنا أَسْرَهُمْ )[٣] ، وقال الأَجْدَعُ بنُ مالك
[١]ديوانه ، (٣٠٠)
وروايته : « الصرع » مكان « الشَّقّ » وهذه الأخيرة هي رواية الصحاح وانظر اللسان (
أسا ).
[٢]ديوانه (١٤٦)
واللسان والتاج ( حمر ) ، والحمار : خشبة في مُقَدَّمِ الرحلِ تقبض عليها المرأة.