responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 251

أَزِبَ الدَّهْرُ فأَعْدَدْتُ لَهُ

مُشْرِفَ الحَارِكِ مَحْبُوكَ الكَتَدْ

ويروى : مَرِجَ الدِّين [١].

ف

[ أَزِفَ ] أَزَفاً وأُزوفاً : أي دنا ، قال الله تعالى : أَزِفَتِ الْآزِفَةُ [٢]) ، قال [٣] :

بَانَ الشَّبَابُ وأضحى الشَّيْبُ قَدْ أَزِفا

ولا أَرَى لِشَبَابٍ ذَاهِبٍ خَلَفا

م

[ أَزِمَ ] الدهر : أي اشتدّ.

الزيادة

التفعيل

ر

[ أَزَّرَه ] بالإِزار.

ي

[ أَزَّى ] الحوضَ : أي جعل له إِزاء.

المفاعلة

ر

[ آزَرَه ] : أي عاونه ، قال الله تعالى : ( كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ )[٤] أي شدّه وقوّاه. وقرأ ابن عامر : فأزره بهمزة مقصورة.

ي

[ آزاه ] : أي حاذاه.

الافتعال

ر

[ ائْتَزَرَ ] بالإِزار : أي شدَّه.


[١]يقال : مَرِج الأمرُ والعهدُ والدِّينُ : اضطرب واختلط وفسد.

[٢]سورة النجم ٥٣ الآية ٥٧.

[٣]البيت لكعب بن زهير ، ديوانه (٧٠) ، وروايته : وأمسى الشيب.

[٤]سورة الفتح ٤٨ من الآية ٢٩.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 251
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست