[١]يُعزى الشاهد
إِلى رؤبة ، وهو في ملحقات ديوانه (١٨٦) ، وروايته : « ويأْرِمُهْ ».
[٢]وفي اللسان (
أزب ) : « والأَزْبَةُ : لغة في الأَزْمة وهي الشدة ، وأصابتنا أزَبَةٌ وآزبة أي
شده .. ويقال للسنة الشديدة أَزْبَة وأَزْمَة ولَزْبة بمعنى واحد ».
[٣]البيت لأبي دؤاد
الإِيادي في وصف فرس ، واستشهد به صاحب اللسان في « أرب » بالراء.
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 1 صفحه : 250