[١]عُزي هذا الرجز
إِلى الركاض الدبيري في الجمهرة ط. المصرية ( ٣ / ٤٦١ ) ، والأول والثاني له في
التاج ( مضض ) وفي اللسان ( مضمض ) دون عزو ، وفي المقاييس ( ١ / ٨ ) عزا الأول
والثالث إِلى رجل من بني سعد.
[٢]البيت لأعشى
باهلة ـ عامر بن الحارث ـ وهو شاعر جاهلي أشهر قصائده رائيته في رثاء أخيه لأمه
المنتشر بن وهب ، والشاهد منها ، وهذه روايته في أكثر كتب اللغة كما في الصحاح
واللسان والتاج ( أرى ، صفر ) والخزانة : ١ / ١٩٧ ضمن قصيدته التي أوردها ، وذكره
في التكملة ( أرى ، صفر ) ثم صحح روايته فقال في مادة ( أرى ) : « هكذا وقع في
أكثر كتب اللغة وأخذ بعضهم عن بعض. والرواية :
لايتارى لما القدر يرفبه
ولايزال امام القوم يفتقر
لايغمز الساق من اين ولانصب
ولايعض على شرسوفه الصفر
وصححه بهذه الرواية في مادة (
صفر ) هذا التصحيح ، وانظر ( باهلة ) لحمد الحاسر ( دار اليمامة ، الرياض ١٩٩٠ ) ص
٥٢٢.
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 1 صفحه : 241