نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 1 صفحه : 167
و [
فَعال ] من المنسوب
و
[
الأَتَاوِيَ ] : الغريب.
ويقال : جاءنا
سيل أَتَاوِيٌ وأَتِيٌ : إِذا جاءك ولم يصبك مطره.
فِعَالَة
، بكسر الفاء
و
[
الإِتَاوَة ] : الخَراج. وجمعها : الأَتاوى والأَتاوات ، قال جميل بن معمر [١] :
فَدَانُوا
وأَعْطَوْنَا الأَتَاوَى وأوْجَفُوا
فَعُول
م
[
الأَتُوم ] : المرأة
المُفْضَاة ، وهي التي صار مسلكاها واحداً ، قال :
وأَنْتَ
مُجَاجَةٌ مِنْ مَاءِ عَبْدٍ
أَقَرَّ
المَاءَ في أَمَةٍ أَتُومِ
وأصل ذلك أن
تنفتق خرزتان من السقاء فتصيرا واحدة.
فَعِيل
و،
ي
[
الأَتِيّ ] : الغريب.
والأتِيّ : السيل الذي يأتي
من أرضٍ إِلى أرضٍ لم
يصبها مطره ، قال [٢] :
سَيْلٌ أَتِيٌ مَدَّهُ أَتِيُ
[١]لم يرد هذا
الشاهد في ديوان جميل الذي حققه فوزي عطوي ، ط. دار صعب وعدد أبيات قصيدته التي
على هذا الوزن والروي فيه ١١ بيتاً ، والشاهد أيضاً ليس في ديوانه الذي جمعه عدنان
زكي درويش ط. دار الفكر العربي ، وعدد أبيات القصيدة فيه ٧٢ بيتاً.
[٢]العجاج ، وهذه
رواية اللسان ( أ ت ى ) والمجمل (٨٦) ، أما في ديوانه ( ١ / ٤٩٧ ) فالرواية :
ماء قري مدة قري
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 1 صفحه : 167