responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 142

ط

[ أَطَّ ] : أطيطُ الإِبل : حنينُها من ثِقَل الأحمال.

وأَطَّت الشجرة : أي حنَّت ، قال [١] :

قَدْ عَرَفَتْنِي سِدْرَتي وأَطَّتِ

والأَطِيط : صوت الرَّحْل.

ل

[ ألَ ] الأليلُ : الأنين ، يقولون : له الويلُ والأليلُ ، قال [٢] :

وقُولا لَهَا ما تَأْمُرِينَ بِوَامِقٍ

لَهُ بَعْدَ نَوْمَاتِ العُيُونِ ألِيلُ

ن

[ أَنَ ] من الوجع أَنيناً.

هـ

[ أَهَ ] : إِذا توجّع.

زيادات الأفعال

التَّفْعِيل

س

[ أَسَّسَ ] الجدارَ : إِذا بنى أَساسه ، قال الله تعالى : ( أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ )[٣] قرأ نافع وابن عامر بضم الهمزة وكسر السين الأولى ورفع بنيانُه ، والباقون بفتح الهمزة والسين ونصب ( بُنْيانَهُ ) فيهما.

والتَّأْسِيس في علم الرويّ : لا يكون إِلا ألفاً ساكنة بينها وبين الروي حرف يسمّى الدَّخِيل في الشعر المؤسَّس. وهو مقيَّد ومُطْلَق.

فالمؤسَّس المقيَّد تلزمه ثلاثة أحرف : التأسيس والدخيل والرويّ ، وحركتان : الرَّسُّ والتَّوجيه ، كقوله :

صَلْتُ الجَبِينِ مُهَذَّبٌ

يَنْمِي إِلى عَمْرِو بْنِ عَامِرْ


[١]ينسب إِلى الأغلب العجلي كما في الأغاني ( ٢١ / ٢٩ ) ، وإِلى زهرة بن سرحان كما في اللسان ( أطط ).

[٢]ابن ميادة ، ديوانه (١٨٤).

[٣]سورة التوبة : ٩ / ١٠٩.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست