responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 112

و [ فَعْلَة ] بالهاء

ج

[ الأجَّة ] : يقال : الناس في أجة ، أي في اختلاط ، والأجَّة أيضاً : شدة الحرِّ.

ك

[ أكَّة ] : الأكَّةُ : شدة الحرِّ.

والأكَّةُ : الشدة من شدائد الدنيا والأكَّةُ : سوءُ الخُلق. قال [١] :

إِذ الشّريبُ أخذَتْه الأكَّهْ

ل

[ ألّ ] : الأَلَّة : الحربة

هـ

[ الأَهَّةُ ] : الاسم من أه ، إِذا توجع ، قال [٢] :

إِذا ما قمتُ أرحلُها بليلٍ

تأوَّهَ أَهَّةَ الرجل الحزين

ويروى : آهَة بالمدِّ والتخفيفِ ، وهي الاسمُ من التَّأَوّه.

ن

[ أَنْ ] : ومن خفيف هذا الباب « أَنْ » ، تكون مخففة من الثقيلة مثل قول الله تعالى : ( وَآخِرُ دَعْواهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ )[٣] قال الخليل وسيبويه : هي


[١]الشاهد دون عزو في اللسان ( أكك ) وبعده :

فخله حتى يبك بكه

وسيأتي في بناء ( فَعْلَة ) من باب الباء والكاف.

[٢]البيت للمثقب العبدي ـ العائذ بن محصن ـ ديوانه (٣٩) والمفضليات ( ٢ / ١٢٦٢ ) ، والبيت من قصيدته التي كان أبو عمرو بن العلاء يقول فيها : لو كان الشعر مثلها لوجب على الناس أن يتعلموه ـ الشعر والشعراء (٢٣٣) ، ومطلعها :

أفاطم قبل بينك متعيني

ومنعك ما سالت كان تبيني

[٣]سورة يونس ١٠ من الآية ١٠ : ( دَعْواهُمْ فِيها سُبْحانَكَ اللهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيها سَلامٌ وَآخِرُ دَعْواهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 1  صفحه : 112
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست