مقالتين: اوليهما في أحوال المعلم و العلماء و طوائفهم الثلاثة، علماء الظاهر و الباطن و كلاهما و هو الصالح للتربية و يقتدى بنور علمه دونهما. و الثانية- في شرح حاله و اشتغاله على خاله إلى أن بلغ العشرين و فوت أخيه العزيز الشريك معه شابّا ألّفه 1065 ق «الذريعة ج 13 ص 359 رقم 1330».

86- (شوق الجمال) انتزعه من ديوانه «گلزار قدس» «الذريعة ج 14 ص 247 رقم 2410».

87- (شوق العشق) انتزعه من ديوانه «گلزار قدس» قال في الذريعة ذكرهما في فهرسته المطبوع في هامش أمل الآمل. «الذريعة ج 14 ص 247 رقم 2411».

88- (شوق المهديّ) غزليات فارسية في ظهور المهديّ عليه السلام و التشوّق إليه عجّل اللّه تعالى فرجه (اوّله: منت خداى را عزّ و جلّ كه نخست خليفه بجهت خلق تعيين فرمود ...) و هو نحو من ستين غزلا «الذريعة ج 14 ص 247 رقم 2412».

89- (الشهاب الثاقب) طبع في النجف الأشرف في سنة 1368 و هو في اثبات الوجوب العيني لصلاة الجمعة في زمان الغيبة قال في فهرس تصانيفه: أن فيه تحقيق الإجماع و ذكر ما فيه حجّة و ما ليس بحجّة و تزييف الاجماعات المنقولة التي هي منشأ الخلاف بين العلماء في وجوبها- أوّله (الحمد للّه الذي جعل دليل وجوب صلاة الجمعة من أوضح الدلائل) ألّفه سنة 1057 ق. «الذريعة ج 14 ص 252 رقم 2436».

ص‌

90- (الصّافي) في تفسير القرآن صدّره بإثني عشرة فائدة في فضل القرآن و وجوهه و المنع عن تفسيره بالرأي و تحريفه الى غير ذلك في مقدمات التفسير و قد لخّصه و سمّاه (الاصفى) كما مرّ في حرف الألف و لخّص الاصفى و سمّاه «المصفّى» كما يأتي ألّفه سنة 1075 ق. «الذريعة ج 15 ص 5 رقم 19».

ض‌

91- (ضوابط الخمس) في أحكام الشك و السهو و النسيان في الصلاة. اوّله‌