التّمارين
1- إستخرج الظروف من الجمل التالية و بيّن نوعها:
أ) يَقُولُ الْإِنْسانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ القيامة/ 10.
ب) قالَ أَنَّى يُحْيِي هذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِها البقرة/ 259.
ج) وَ يَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ الملك/ 25.
د) يَسْئَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيامَةِ القيامة/ 6.
ه) وَ زُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللَّهِ البقرة/ 214.
و) ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ق/ 18.
ز) ... قالَ يا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هذا قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ... آل عمران/ 37.
ح) أَيْنَما تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ ... النّساء/ 78.
ط) وَ ما يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ النّمل/ 65.
ي) «فو اللّه ما زلت مدفوعا عن حقّي و مستأثرا عليّ منذ قبض اللّه نبيّه صلّى اللّه عليه و آله» نهج البلاغة، الخطبة: 6.
ك) «إنّي لم أردّ على اللّه و لا على رسوله ساعة قطّ» نهج البلاغة، الخطبة: 197.
ل) «و اللّه ما شككت في الحقّ مذ أريته» نهج البلاغة، قصار الحكم: 184.
م) «ما أفحش كريم قطّ» غرر الحكم: ص 737، الفصل 79، ح 26 و ميزان الحكمة: 7/ 409، 15387.