[١] الضمير راجع إلى الأمر الذي أراد الخيرة فيه بقرينة المقام ، أو إلى الخيرة بتأويل مع أنّه مصدر ، والأول أظهر. [٢] مفعول « اقض » أو قائم مقام المصدر أي قضاء حتما. [٣] أي لا يتغيّر عن النعمة أو لا يتغيّر لونه خيبة ، وفي بعض النسخ « خاب » وهو أصوب. [٤] يقال : استنهضته لأمر كذا إذا أمرته بالنهوض له ، وهي هنا كناية عن الاستعانة والتوسل بالسور الكريمة والأسماء العظيمة والآيات الجسيمة. [٥] في البحار زيادة : وتقول. [٦] سورة الفاتحة : ١.
نام کتاب : فتح الأبواب نویسنده : السيد بن طاووس جلد : 1 صفحه : 201