نام کتاب : غاية المراد في شرح نكت الإرشاد نویسنده : الشهيد الأول جلد : 0 صفحه : 89
قال شيخه فخر الدين في إجازته له عام 756 في وصفه:
مولانا
الإمام العلامة الأعظم، أفضل علماء العالم، سيّد فضلاء بني آدم، مولانا شمس الحقّ
و الدين محمّد بن مكّي بن محمّد بن حامد أدام الله أيّامه[1].
و قال شيخه
شمس الأئمّة الكرماني القرشي في إجازته له عام 758:
المولى
الأعظم الأعلم، إمام الأئمّة، صاحب الفضلين، مجمع المناقب و الكمالات الفاخرة،
جامع علوم الدنيا و الآخرة، شمس الملّة و الدين محمّد.
رزقه الله
في أولاده و أخراه ما هو أولاه و أحراه[2].
و وصفه شيخه
ابن معيّة في عام 754 بقوله:
- مولانا
الشيخ الإمام العالم الفاضل، شمس الملّة و الحقّ و الدين، محمّد بن مكّي أدام الله
فضائله.
- المولى
الشيخ الإمام الفقيه العالم العلامة، مفخر العلماء و الفضلاء، شمس الحقّ و الدين[3].
و قال شيخه
عبد الصمد بن إبراهيم بن الخليل، شيخ دار الحديث ببغداد، في إجازته له:
الشيخ
الإمام العلامة، الفقيه البارع الورع، الفاضل الناسك الزاهد، شمس الدين أبي عبد
الله محمّد بن مكّي بن محمّد. زاده الله تعالى توفيقا، و نهج له إلى محجّة الفوز
طريقا[4].
و قال تلميذ
الشهيد ابن الخازن الحائري في إجازته لابن فهد الحلّي:
الشيخ
الفقيه، إمام المذهب، خاتمة الكلّ، مقتدى الطائفة المحقّة و رئيس الفرقة الناجية،
السعيد المرحوم و الشهيد المظلوم، الفائز بالدرجات العلى و المحلّ الأسنى، الشيخ
أبو عبد الله محمّد بن مكّي، أسكنه الله بحبوحة جنّته و جعله من