الموجود و الكلّ محال و أن لا يصحّ عدمه و إلّا كان وجوده مفتقرا إلى عدم موجب العدم. فيتنافى [1] الفرضان [2].
خواص الممكن لذاته أن لا يوجد أحد طرفيه إلّا بأمر منفصل و أن لا يكون أحد الطّرفين أولى به و الحاجة إلى المؤثّر من الإمكان، لا من الحدوث [3].
[1] . في «ب»: فتنافى. [2] . في الأصل: الفره ضان. [3] . هذا قول الحكماء و المتأخرين من المتكلّمين، أمّا قدماء المتكلمين فذهبوا إلى خلاف ذلك، راجع عنه: لمع الأدلّة، ص 82؛ شرح المواقف، 3- 4/ 150 و بعد؛ شرح المقاصد، 1/ 126 و بعد؛ تلخيص المحصّل، ص 120؛ كشف المراد، ص 45؛ إرشاد الطالبين، ص 155- 157؛ شوارق الإلهام، ص 89- 90؛ العلّامة الحلّي، إيضاح المقاصد من عين القواعد، ص 89- 90؛ المواقف في علم الكلام، ص 75.
[1] . في «ب»: فتنافى.
[2] . في الأصل: الفره ضان.
[3] . هذا قول الحكماء و المتأخرين من المتكلّمين، أمّا قدماء المتكلمين فذهبوا إلى خلاف ذلك، راجع عنه:
لمع الأدلّة، ص 82؛ شرح المواقف، 3- 4/ 150 و بعد؛ شرح المقاصد، 1/ 126 و بعد؛ تلخيص المحصّل، ص 120؛ كشف المراد، ص 45؛ إرشاد الطالبين، ص 155- 157؛ شوارق الإلهام، ص 89- 90؛ العلّامة الحلّي، إيضاح المقاصد من عين القواعد، ص 89- 90؛ المواقف في علم الكلام، ص 75.