نام کتاب : الأسماء و الصفات نویسنده : البيهقي، أبو بكر جلد : 1 صفحه : 592
ما تَكْسِبُونَ[1] على أن بعض القراء يجعل الوقف في هذه
الآية عند قوله في السموات، ثم يبتدئ فيقول: و في الأرض يعلم سركم و جهركم، و كيف
ما كان، فلو أن قائلا قال فلان بالشام و العراق يملك، لدل قوله يتملك على الملك
بالشام و العراق لا أنه بذاته فيهما.