«على سبيل النهب عن حوزة الإسلام» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۳۵۵) [1] ؛ «بتوفيق اللّه وعونه» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۳۴)؛ «موحّد اللفظ مجموع المعنى» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۲۸) [2] ؛ «قوله تعالى حكاية عن نوح» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۴۹) [3] ؛ «على أحسن الحال، عنداللّه و عند الناس» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۶۷۳) [4] ؛ «على ما جاء في الأخبار» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۳۴۹) [5] ؛ «على ما هو به» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۲، ص ۳) [6] ؛ «عند الشدائد تذهب الأحقاد إلى ما شاء اللّه » (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۸۹)؛ «لاعتبار الرتبة بين الولي والمولى عليه» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۱۷۷)؛ «لإحاطته بالرأس» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۷۳۳) [7] ؛ «عند رمى الجمار» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۳۳۳) [8] ؛ «على كلّ قبيح على حدّه، لاشتراكها في القبح» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۹۶) [9] ؛ «مات على شعبة النفاق» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۳۵۵) [10] ؛ «فهذه هي الكلمات» (تفسير ابوالفتوح رازى، ج ۱، ص ۹۵) [11] ؛
[1] روض الجنان، ج ۱، ص ۱۸۹.
[2] همان، ج ۱، ص ۷۲.
[3] همان، ج ۱، ص ۱۲۲.
[4] همان، ج ۵، ص ۱۲۳.
[5] همان، ج ۳، ص ۱۷۷.
[6] همان، ج ۶، ص ۵ .
[7] همان، ج ۵، ص ۲۷۸.
[8] همان، ج ۳، ص ۱۳۸.
[9] همان، ج ۱، ص ۲۳۱.
[10] همان، ج ۳، ص ۱۹۰.
[11] همان، ج ۱، ص ۲۲۸.