و غاية ما يلزم من ذلك التأويل بحمل اللفظ على ما ليس ظاهرا فيه؛ و هو غير بعيد.
و الأقرب من المذهبين إنما هو الأول؛ لما تقدم [1].
[1] هو مذهب الأشعرى، و أبى الحسين البصرى انظر ل 53/ أ.