responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الوهابيّة والتوحيد نویسنده : الكوراني العاملي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 42

  وقال في: 9/187:

(عن مالك أنه أول النزول هنا بنزول رحمته تعالى وأمره أو ملائكته، وقال البيضاوي: لما ثبت بالقواطع أنه تعالى منزه عن الجسمية والتحيز امتنع عليه النزول على معنى الإنتقال).

  وقال في: 9/384:

(قال النبي (ص): لا تزال جهنم تقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه، قيل فيه هم الذين قدمهم الله لها من شرار خلقه فهم قدم الله للنار).

  وقال في: 10/250:

(وغضبه تعالى يراد به ما أراده من العقوبة).

  وقال في: 10/269:

(قوله تعالى: يد الله فوق أيديهم، يريد أن يد رسول الله (ص) التي تعلو أيدي المبايعين هي يد الله، وهو سبحانه وتعالى منزه عن الجوارح وصفات الأجسام، وإنما المعنى تقرير أن عقد الميثاق مع الرسول (ص) كعقده مع الله).

  وقال في: 10/388:

(جاء رجل إلى النبي (ص) فقال: إن الله يمسك السموات على إصبع والأرضين على إصبع فضحك النبي (ص) حتى بدت نواجذه، وهذه الأوصاف في حق الله تعالى محال).

  وقال في: 10/391:

(قوله تعالى: ثم استوى على العرش، قول أهل السنة إن الله سبحانه وصف نفسه بـ (على) وهي صفة من صفات الذات، وقال المعتزل: معناه الإستيلاء بالقهر والغلبة، وقالت المجسمة: معناه الإستقرار).

  وقال في: 10/398:

(قول النبي (ص): إنكم سترون ربكم يوم القيامة كما ترون هذا القمر لا تضامون، أي لا تتزاحمون ولا تختلفون،

نام کتاب : الوهابيّة والتوحيد نویسنده : الكوراني العاملي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 42
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست