قال الأربلي: هذه الخطبة نقلتها من كتاب السقيفة، وكانت النسخة مع قدمها مغلوطة فحققها من مواضع أُخر.[4]
[1] خامرتكم: أي خالطتكم، والخور: الضعف. قال المجلسي عليه الرحمة: لعل المراد بخور القنا ضعف النفس عن الشره وكتمان الضر.
[2] سورة الهمزة: 6 ـ 8.
[3] سورة الشعراء: 227.
[4] كشف الغمّة، الأربلي: 1 / 479 ـ 492، عن كتاب السقيفة وفدك.