تخامر ذهنه ، على
أنّه قد يجد إجابة مفصّلة في كتب التاريخ ، وكذلك في كتابي « ثمّ اهتديت » ، و «
لأكون مع الصادقين ».
فعلى الباحث أن يرجع إلى المصادر
الموثوقة ، وأن يتجرّد للحقيقة ، فيمحّص الروايات والأحداث التاريخية; ليكتشف من
خلالها الحقائق المكسوّة بثياب الباطل ، فيجرّدها وينظر إليها في ثوبها الأصلي.